skip to main
|
skip to sidebar
إتصل بنا
الفيزياء
الرياضيات
علوم الحياة والأرض
الفلسفة
اللغة العربية
اللغة الفرنسية
اللغة الانجليزية
الصفحة الرئيسية
البحوت
اشترك
تابعنا
تابعنا
أقسام المدونة
الإسلاميات
البحوت
التاريخ و الجغرافية
الرياضيات
الفلسفة
الفيزياء
اللغة الانجليزية
اللغة العربية
اللغة الفرنسية
علوم الحياة والأرض
يتم التشغيل بواسطة
Blogger
.
أرشيف المدونة الإلكترونية
فبراير
(1)
مارس
(7)
فبراير
(2)
يناير
(14)
ديسمبر
(33)
اضافات بلوجر
بحث في مدونة Azz
الأحد، 5 يناير 2014
موضوع حول أسباب حوادث السير واقتراح بعض الحلول
3:15 ص
Unknown
لا يوجد تعليقات
إن المجتمع في أي دولة صغيرة كانت أم كبيرة تتداخل مصالحه وتتكامل وظائفه في معظم أمور الحياة وتترابط مؤسساته جنباً إلى جنب في أغلب متطلبات العيش، وقلما تتلاقى في أمور أخرى لكن القاعدة هي العمل الجماعي لكل مؤسسات الدولة لتستمر أمور الحياة كما يجب وعلى نحو أفضل. ومن المثبت والمؤكد أن نظام المرور والطرقات وحقوق وواجبات السير والسائق هي من الأمور التي يشترك فيها كافة شرائح المجتمع من صغيرة إلى كبيرة من الرئيس إلى المرؤوس من رجاله إلى
نسائه فالطريق هو ملك الجميع ولا تزيد أو تنقص ملكية أي فرد عن آخر مهما كانت الأسباب. والدليل القاطع على ذلك أن أي فرد في مجتمعنا عندما يكون في شارع ما، هل فكر من يكون بجانبه على نفس الشارع والجواب على ذلك هو قد يكون له أخ_ أو ابن أو زوجة أو ابنه أو أي إنسان قريب منه ويجب أن يعلم يقيناً هذا الفرد أن أي مشكلة في الطريق أو السير ستؤثر عليه حتماً. وإن أي إنسان لو فكر أنه عندما يذهب إلى عمله كل صباح بسيارته أو أي مركبة أخرى سيكون لنظام المرور والطريق الدور الأكبر في برنامجه اليومي وأن أي مشكلة في الطريق ونظام المرور سيكون تأثيرها على كافة قطاعات المجتمع من مدرس إلى طالب إلى طبيب ومهندس وموظف وهذا كله مترابط ببعضه البعض ومكمل لدورة الحياة. ولعلَّ هذه القناعة تأتي بالشرح والإقناع وإنما من الواقع المفروض علينا فهذا أمر حتمي علينا وعلى كل من يعيش على هذه الأرض حتى لو كان زائراً لمدة أيام قليلة فلا بد له من استعمال هذا الطريق وقد يكون تأثره به لا يقل عن أي شخص آخر قاطن في هذا البلد. ويجب أن لا ننس أن الدول المتقدمة تهتم بتطوير أنظمة المرور وفيها كليات وجامعات تخرج مهندسين وضباط مرور بطرق علمية وعلى أحدث التقنيات. وللعلم إن الاهتمام في دولة قطر بنظام المرور لا يقل عن أي دولة متقدمة ولكن التطور المتسارع لقطاعات الدولة المختلفة يجعلنا نضع الاهتمام بنظام المرور والطرقات في أولى اهتماماتنا. ويجب أن نتذكر أنه منذ عشر سنوات أو أكثر كانت دولة قطر في إحدى الإحصائيات تحتل المركز الأول في حوادث الطرق ونحمد الله أنه في السنوات الأخيرة وبسبب جهود إدارة المرور تراجعت نسبة الحوادث قياساً وتحسن الأداء المروري على صعيد السائق ورجال المرور. وأستخلص من هذه المقدمة أن شعار الطريق ملك للجميع يعني أن الشارع ملكي ويشاركني به كل أفراد المجتمع وعليَّ احترامه والاهتمام به ولا أبالغ إذا قلت إن اهتمامي بالطريق ونظام المرور قد يفوق الاهتمام بمكتبي الخاص أو حتى منزلي أو أي مكان آخر يخصني وهذ القناعة يجب أن تصل إلى كافة أفراد المجتمع
.
أسباب حوادث السير واقتراح بعض الحلول
:
من المؤكد أيضاً أن إدارة المرور هي أعلم بأسباب حوادث السير ولكن علينا تسجيل بعض الملاحظات كأشخاص أعضاء في هذا النادي المروري الكبير
.
*
.
ازدياد عدد السيارات وهذا يرجع إلى التسهيلات التي تعطيها شركات السيارات للمشترين من قروض وأقساط وطبعاً هذه تجارة حرة في بلد ديمقراطي ولا يمكن حل هذه المشكلة والتأثير على هذه الشركات ولكن قد نطور بعض الأنظمة المرورية كي نحد من هذه المشكلة
.
*
سوء استعمال السيارة من قبل بعض الأفراد وخاصة الشباب والمراهقين منهم وهذا السوء ناتج عن صغر سنهم وعدم وعيهم بمعنى الحياة ومسؤولياتها وعدم إدراكهم لتصرفاتهم وما تؤول إليه، ولنعلم أن بعضهم دون سن الحصول على رخصة القيادة أو حتى لا يملك رخصة قيادة أو حصل عليها بطرق أخرى، وقد تكون الإجابة على هذه المشكلة برفع سن الحصول على رخصة القيادة أو تشديد قوانين مدارس السواقة والتأكيد على فترة سواقة مناسبة قبل إعطائه الرخصة ويفضل أن تكون هذه الفترة على أرض دولة قطر
.
*
عدم سيطرة الأهل على شاب مراهق يريد أن يمارس هوايته في الطرقات وبالتالي قلة وجود نوادٍ للسيارات وحل هذه المشكلة بفتح قسم في إدارة المرور للتنسيق بين الأهل وإدارة المرور بخصوص ابنهم الذي لا يستطيعون السيطرة عليه وإعطاء المعلومات المناسبة لإدارة المرور لترى المصلحة المناسبة للشاب وأهله وبلده والمجتمع
.
*
تراخي بعض رجال المرور بالكشف عن شهادة السواقة وخصوصاً عند الشباب والحل يكون بعمل دوريات للكشف عن رخص السواقة خاصة عند الشباب والنساء
.
*بعض الإصلاحات والتوسعات في الشوارع وهذا أَمر لا بد منه وهو في إطار المصلحة العامة
.
*
السرعة وعدم التقيد بنظام المرور وهذا ما تحاربه إدارة المرور وتحرص عليه وتقوم به خير قيام من تثقيف ووسائل إيضاحية
.
*
قلة الوعي المروري عند المجتمع وهذا ما نقوم بصدده ولا بد هنا من أن أشير إلى مؤسسة حمد الطبية وأخص بالذكر قسم الطوارئ وقسم سيارات الإسعاف وقسم العناية المركزة لإصابات الرأس وقسم إعادة التأهيل الذين يبذلون كثيراً من الجهد لتقديم خدمات أفضل ونظرة واحدة إلى أي قسم في مؤسسة حمد من بعض حوادث الطرق التي يجب أن نضع أمام أعيننا أنه من واجبنا تخفيفها بشتى الطرق
.
*
الاختناقات المرورية أثناء أوقات الذروة من ذهاب الموظفين وخروجهم من وإلى عملهم وأيام العطل وقد يكون حل هذه المشكلة بإنشاء وتشجيع استعمال وسائط النقل العام
.
*عدم السماح للشاحنات الكبيرة بالدخول إلى وسط المدينة وطرقاتها إلا في أوقات تحدد لهم من قبل إدارة المرور
.
*
انتشار الدراجات النارية داخل المدينة لأمور ترفيهية وخاصة عند المراهقين وحلها بوضع قوانين أن الدراجة النارية لتخفيف أزمة المرور ولأهداف محدودة
.
*بعض رجال المرور يعاملون المرأة التي تقود السيارة بطريقة تختلف عن الرجل السائق وهذا يؤدي في بعض الأحيان إلى الحوادث ويجب أن يتعامل الجميع ما داموا وراء مقود السيارة بشكل متساوٍ
.
*
إن استعمال الهاتف النقال بشكل زائد أثناء القيادة قد يؤدي إلى ما لا تحمد عقباه ويكون بالتثقيف والتنبيه على استعمال الهاتف النقال في أقل حدوده
.
وكل ما ذكرناه من تثقيف ووعي وإرشادات هو جل ما نستطيع عمله وهنا يجب أن نذكر على أن تـشارك كل قطاعات الدولة ومؤسساتها الصحية والخدمية والتربوية وأغلب قطاعاتها وفي مقدمتهم إدارة المرور وتحت إشرافها في نشر الوعي الصحي وهذا شيء تقوم به منذ زمن إدارة المرور ونؤكد على المزيد منه ولا شك أن إدارة المرور تعمل وتعمل ولها الفضل الأكبر في ذلك ونظام المرور في دولة قطر من الأنظمة المتقدمة والنشطة والمجددة ولكن يبقى الإنسان يسعى إلى الأفضل والأفضل في تحقيق خدمة وأمن حياة كل فرد في المجتمع ونحلم باليوم الذي يكون كل فرد منا حريصاً على نظام المرور
.
وتكون البداية بنفسه وهكذا يكتمل التعاون وتكون المصلحة العامة هي باب للمصلحة الشخصية ويتحقق شعار الطريق للجميع ومن أجل كل من يعيش على هذه الأرض، وتحقيق احترام الإنسان وتمييزه عن باقي الخلائق نعمل ونعمل وسوف نبقى نعمل إلى قيام الساعة
.
حرب تقتل أزيد من ثلاثة آلاف مغربي كل سنة، وتخلف آلاف المآسي الأسرية والاجتماعية، فضلا عن التكاليف المالية والاقتصادية، في الوجه الآخر للصورة تبقى نتائج الحملات والحرب المعلنة باستمرار ضد حوادث السير بدون نتائج حاسمة ما دامت دوامة القتل مستمرة
مضى على إحداث اللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير أزيد من عقدين من الزمن، ومنذ الوصلة التحسيسية الشهيرة، في أوائل الثمانينات من القرن الماضي، التي كانت تظهر الممثلة ثريا جبران تضرب فخذيها وهي تصيح "أناري جابها ف راسو"، ما زالت رؤوس المغاربة تتشظى بالآلاف، بما يطرح أسئلة محيرة حول خصومتهم الدائمة لقانون السير، وحول هذا الإصرار لديهم على قتل الذات والآخر
يحتل المغرب مرتبة متقدمة في السلبية، فهو في الرتبة السادسة عالميا في نسبة حوادث السير، حسب التصنيف الدولي لعام 2005، وحدد الإحصاء السنوي الصادر عن اللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير لعام 2004 عدد الحوادث في 51 ألفا و687 حادثة سير مات فيها فيها 3894 شخصا، وأصيب 13 ألفا و479 آخرون إصابات بالغة، بينما أصيب 66 ألفا و571 بإصابات خفيفة
أما الخسائر الاقتصادية المترتبة عن حوادث السير فتقدر بحوالي 15 مليار درهم لعام 2004، وتبدي شركات التأمين انزعاجا من تصاعد أرقام التعويضات المالية التي تسددها عن الحوادث، وقد بلغت ثلاثة ملايير و21 مليون درهم خلال عام واحد
وتلخص الأدبيات المرتبطة بحوادث السير أسباب الكارثة عادة في مظاهر تكاد تكون محض تقنية ترتبط بالعاملين البشري والميكانيكي، وهكذا تكون الأسباب الرئيسية لحوادث السير تتلخص في عدم التحكم في القيادة، وتقصير الراجلين والسائقين في اليقظة، وعدم احترام أسبقية المرور، والسياق في حالة سكر، بالإضافة إلى الإفراط في السرعة، وعدم احترام إشارات المرور.
أما العوامل غير البشرية فيجري حصرها في الحالة الميكانيكة للسيارات وفي الحالة السيئة لشبكة الطرق، وكأن هذين المعطيين مستقلين عن إرادة الإنسان،إن التشخيص قلما ينفذ إلى عمق المشكل المتمثل في كيفية تَمثّل السائق والراجل ورجل الأمن ومختلف المتدخلين لقانون السير، وللقانون عموما، بما يحيل، في نهاية التحليل، على موضوع المواطنة ودولة القانون كإطار لتنظيم العلاقات على أساس احترام المبدأ الأولي المتمثل في الحق في الحياة.
على مستوى التشريع لا يبدو أن المغرب يشكو من فراغ أو نقص في النصوص، بالنظر إلى ترسانة الإجراءات الحديثة الرامية للحد من ارتفاع الحوادث القاتلة، مثل إجبارية حزام السلامة داخل المناطق الحضرية وخارجها، ومنع استعمال الهاتف المحمول أثناء قيادة السيارة.
كم سائق يمر كل يوم أمام شرطي المرور وهو مستغرق في مكالمة وفي الوقت نفسه مطمئن إلى الإفلات من تبعات المخالفة؟ فإذا كانت المراقبة قد بدأت ترسخ تقليد الالتزام بحزام السلامة فإن الهاتف المحمول ما زال "خارج التغطية" في سلوك السائقين كما في رد فعل القيمين على فرض احترام قانون السير.
وفي انتظار إقرار مشرع القانون الجديد للسير الذي سيعرض على البرلمان في شهر أبريل المقبل تتلمس مصالح المراقبة طريق التكنولوجيا الحديثة لسد الثغرات المرتبطة بالسلوك البشري، في تجربة تقوم على وضع 150 من الرادرات الثابتة مجهزة بكاميرات وتقنية رقمية لالتقاط الصور وتخزين المعطيات المتعلقة بالسيارة المخالفة، وهي تقنية معتمدة منذ سنوات في عدد من بلدان الاتحاد الأوروبي.
إلا أن النتائج تظل رهينة بمدى تشبع مستعملي الطرق والمراقبين بمبدأ احترام القانون وبروح المواطنة، كمرجعية عامة مؤطرة للسلوك، وقد لا يتأخر المغاربة في إبداع تسمية ساخرة للراردار الثابت، كما أطلقوا من قبل على شرطة القرب اسم "كرواتيا" و"الزريرقة"
أما طلبة الجامعات، في أوائل الثمانينات من القرن الماضي، فقد كانت المرجعية السياسية حاضرة لديهم بقوة في وضعهم الحرس الجامعي في مكانة طائرة "أواكس" الأميركية ذات الوظيفة التجسسية
تبرز المعاينة اليومية وبرامج التحسيس العلاقة المتوترة بين قانون السير ومستعملي الطريق، علاقة تقوم على الخوف أكثر من الاحترام والإمتثال، وتجعل من شرطي المرور في تصور السائق رقيبا مزعجا، بما يحول القانون، الذي تتمثل وظيفته الأصلية في الحماية، إلى أداة للعقاب، لدرجة أن المخالف يفضل دفع "التدويرة" على أداء الغرامة القانونية، ليساهم في تكريس سلوك الخرق وتغييب السلوك المواطن
يجسد خرق قانون السير، من طرف مستعمل الطريق الواقع تحت طائلته، كما من جانب القيم على فرض احترامه، استخفافا بالقانون عامة واستهانة بالحق في الحياة، وفي ظل استمرار حصاد الأرواح تظهر الحاجة إلى مواكبة جهود الحرب على حرب الطرق بمقاربة لا تقتصر على المعالجة التقنية بقدر ما تنصرف إلى "الأعلى"، وتشمل المدرسة والأسرة والأحزاب السياسية وجمعيات المجتمع المدني، بما ينمي ثقافة المواطنة لإخراج علاقة المواطن بالقانون من منطق الخوف والزجر والتحايل إلى نطاق الاحترام، فخرق القانون، مثله مثل الرشوة، ليس مرضا جينيا في الجسم المغربي، بقدر ما واحد من أعراض أزمة دولة القانون
حول سلامة المواطنين من مخاطر السير
إن القيادة فن وأخلاق، واحترام مواد قانون السير ومعرفتها وتطبيقها بشكل سليم يعدّ السبيل الأمثل للحفاظ على سلامتك وراحتك
.
إن الأفعال التي يأتيها السائق من دون ان يتنبه الى خطورتها عديدة، وان معظم هذه الأفعال تنتج عن قلة احتراز أو إهمال ودون قصد أو تحضير مسبق لارتكابها
.
لذا وحرصاً منا على سلامتك، نطلب منك الأخذ بالإرشادات التالية
:
عدم التجاوز من الجهة اليمنى فالتجاوز يتم أصولاً من الجهة اليسرى
عدم التمهل بالسير على المسرب الأيسر للمسلك ذلك إن هذا المسرب مخصص للسير وفق السرعة المحددة أما إذا أردت خفض سرعتك عن السرعة المحددة أو رغبت بالتمهل في القيادة فإعتمد المسرب الأيمن للمسلك
عدم التوقف وسط الشارع ولا ضمن صف مزدوج كي لا تتسبب بإزدحام سير يدفع الآخرين الى ارتكاب المخالفات والتزاحم بسببك.
عدم القيام بمناورات خطرة تعرّض حياتك وحياة الآخرين للخطر.
عدم مزاحمة سواك أثناء القيادة بل حاول ان تكون مثالياً وقم بتنبيه الآخرين الى الخطأ الذي يرتكبونه بروية وحكمة فالعنف لايولد إلا ردة فعل عنيفة أما الصبر والنصح فهو السبيل الى الإقناع والنجاح.
عدم استعمال أي جهاز من أجهزة الاتصال أثناء القيادة فذلك يفقدك التركيز والانتباه ويضعف قدرتك على تمييز العوائق ويبطئ ردات فعلك إزاء أي طارئ يواجهك ما قد يتسبب بإيذائك ذلك ان استعمال أجهزة الاتصال يؤدي الى تنشيط حاسة السمع على حساب حاسة النظر
عدم اضاءة أنوار الطريق أثناء التلاقي، ذلك أن أنوار الطريق المعروفة "بالضو العالي" من شأنها أن تبهر السائقين الآخرين لا سيما لدى اقترابهم من مركبتك كما أن العديد من قرنيات العين لا سيما المصابة بضعف أو بحساسية مفرطة تتأثر بهذه الأنوار بشكل يفقدها القدرة على الرؤية جزئياً ويجعلها عاجزة عن تمييز الأشكال والمسافات ما قد يتسبب بحوادث سير خطرة
وأخذ العبرة من تأثرك بأنوار الآخرين مثالاً على مدى الانزعاج الذي يشعرون به إزاء أنوار الطريق الصادرة عن مركبتك
عدم تجاوز السرعة المحددة على الطرقات ذلك إن تحديد السرعة يتم من قبل مهندسي وخبراء السير بنتيجة دراسات مستفيضة حول مدى استيعاب المسالك للمركبات ومدى ارتباط الطرقات لا سيما العامة بطرق فرعية وحالة الطريق لا سيما وجود أنفاق أوجسور أو منشآت هامة لذا أحرص على احترام شارة تحديد السرعة والتزم بها كي تنجو من الأخطار.
عدم استعمال المكابح وبشكل مباغت وبدون داع ذلك أن أي عدم انتباه أو أي ضعف في ردة فعل سائق المركبة التي تتبعك سوف يتسبب بحادث بين مركبتيكما.
عدم التلهي أثناء القيادة فالسلامة المرورية تفترض التنبه والتركيز والسائق المهمل او المتهور كالسائق الأعمى، ان عدم الانتباه قد يتسبب بإيذائك وبإيذاء الآخرين.
عدم القيام بمناورة نصف الاستدارة وسط الشارع لا سيما في المناطق المأهولة وحيث يوجد شارات تمنع القيام بهذه المناورة، إن معظم الحوادث التي تقع أثناء القيام بهذه المناورة بشكل مخالف للقانون تكون قاتلة
عدم القيادة ليلاً دون إنارة والعمل على صيانة أضواء وإشارات المركبة بشكل مستمر والتأكد من اشتغالها قبل الانطلاق لا سيما ليلاً إن القيادة دون أنوار كالسير دون نظر
عدم القيادة وسط الضباب دون تشغيل الأنوار الخاصة بالضباب ذلك إن الأنوار الأخرى قد لا تكفي ما يضر بقطاع الرؤية لديك ويحد من تمييزك للمسافات والأشكال بشكل مؤثر وخطر
عدم اجتياز الخطوط المتواصلة، فهذه الخطوط وضعت وفق دراسات تشير الى كثافة السير على الطريق السالك باتجاهين، ما لا يسمح بالقيام بمناورة التجاوز بشكل آمن، فلا تسر على هذه الخطوط كي لا تتسبب بوقوع حوادث سير خطرة
عدم غسل مركبتك على الطريق، ذلك إن وقوف المركبة على المسلك وتسرب المياه الممزوجة بمواد التنظيف سوف يجعل ما قد يتسبب بحوادث سير تؤدي الى إيذائك وإيذاء الآخرين
عدم الانعطاف دون إضاءة إشارة تغيير الاتجاه والتأكد من اشتغالها قبل الانطلاق وفي حال إصابتها بعطل طارئ احرص على تنبيه الآخرين يدوياً
عدم الاقتراب من المركبة التي تتقدمك دون ترك مسافة كافية تحسباً لأي عطل قد يطرأ عليها يؤدي الى توقفها أو استعمال الفرامل بشكل مفاجئ من قبل السائق أو إصابة فرامل مركبتك بعطل معين لذا احرص على الحفاظ على مسافة أمان تنجيك من الاخطار.
عدم تجاهل الإشارات الكهربائية على التقاطعات حتى لدى الاحساس بأن الطريق خالية، واحسب حساب ما لا ترى خاصة ليلاً
عدم ترك المركبة من دون تأمين، فالتأمين ضمانة لك وللآخرين ولا تخاطر فالتورط في حوادث سير قد يؤدي الى مقاضاتك جزائياً ومدنياً بسبب الاضرار التي قد تلحق بالآخرين لدى ترتب المسؤولية الكبرى عليك، واحرص على نقل مستندات التأمين لدى كل انتقال
عدم استعمال المنبه الا عند الضرورة القصوى وفي حالات الخطر الداهم، ذلك ان الاستعمال المفرط للمنبه يشكل مخالفة ضمن المناطق المأهولة لما يتسبب به من ازعاج، كما انه قد يتسبب بردات فعل عشوائية لدى السائقين الشديدي الحساسية تجاهه ما يدفعهم الى القيام بمناورات تتسبب بحوادث سير، كما ان هذا الاستعمال قد يؤدي الى تعطيل المنبه في حالات الخطر الداهم وما قد يتسبب به ذلك من خطر على حياتك
عدم التغاضي عن الدخان المتصاعد من عادم مركبتك والمضر بالصحة العامة، فالدخان يتسبب بتلوث الهواء كما قد يؤدي الى تضرر العيون واضعاف قدرة الآخرين على الرؤية وقد يصيب الاشخاص الذين يعانون من أمراض تنفسية وصدرية بالإغماء ما يؤدي الى التسبب بحوادث سير وبأمراض لدى الآخرين
عدم رمي الاقذار من النوافذ والمحافظة على صورة ومثال المواطن الصالح لا سيما في نظر رفاقك وأولادك فلا بيئة نظيفة دون مواطن نظيف
عدم
ترك
المركبة دون مطفأة حريق فعالة وصندوق إسعافات أولية والتأكد بشكل دائم من جهوزيتهما
في :
البحوت
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
0 التعليقات:
إرسال تعليق
شارك
الشائعة
تصنيف
أرشيف
المشاركات الشائعة
مهارة كتابة إنشاء أدبي حول: نص شعري
مهارة كتابة إنشاء أدبي حول: نص شعري 11:46 ص KLA CHINKO بدون تعليقات مهارة كتابة إنشاء أدبي حول: نص شعري المرجع : ا...
بحت حول القفز الطولي
القفز الطويل القفز الطويل، ويدعى أحيانـًا الوثب العريض، يتم في وثبة واحدة إلى داخل حفرة مملوءة بالرمل. ولبدء الوثبة الطويلة يجري ال...
موضوع حول التغذية عند الحيوانات العاشبة واللاحمة
توجد ثلاث مجموعات رئيسية في مملكة الحيوانات : الحيوانات العواشب ، آكلة الأعشاب ، التي تعتمد على النبات لغذائها ، والمجموعة آكلة ال...
موضوع حول أسباب حوادث السير واقتراح بعض الحلول
إن المجتمع في أي دولة صغيرة كانت أم كبيرة تتداخل مصالحه وتتكامل وظائفه في معظم أمور الحياة وتترابط مؤسساته جنباً إلى جنب في أغلب متطلبات...
شرح مفصل لدروس انجليزية الباكلوريا المقرر الجديد learn english
شرح مفصل لدروس انجليزية الباكلوريا المقرر الجديد learn english 1:37 ص KLA CHINKO 1 تعليق دروس الانجليزية بالنسبة لطلبة ...
تمارين في الخبر الوراتي
تمرين 1 أختبر معارفي: - نقل الخبر الوراثي من الخلية الأم إلى الخلية البنت- أعطي تعريف دقيق للمفاهيم التالية: الصبغين............ الصبغي....
ملخصات الاسلاميات بشكل مصغر
مع اقتراب موعد امتحانات الدورة التانية وايضا لمن يريد ان يقوم بتحضير لللجهوي من الان قمت باعداد ملخصات جاهزة للح...
احسن منهجيات اللغة العربية التانية باك 2014 تجدونها هنا
احسن منهجيات اللغة العربية التانية باك 2014 تجدونها هنا اللغة العربية التانية باك خطاب سؤال الذات * تقديم : اذا كانت مدرسة البع...
تلخيــص موجز لظاهرة الشعر الحديث أحمد المجاطي
ظاهرة الشعر الحديث تلخيــص ظاهرة الشعر الحديث أحمد المجاطي " ظاهرة الشعر الحديث " دراسة نقدية تتبعت مسار تطو...
ملخـصات رائـعة فــي الــمواد العــــــلمية 2 باك
ملخـصات رائـعة فــي الــمواد العــــــلمية 2 باك 12:44 م KLA CHINKO بدون تعليقات ملخـصات رائـعة فــي الــمواد العــــــل...
أقسام المدونة
الإسلاميات
البحوت
التاريخ و الجغرافية
الرياضيات
الفلسفة
الفيزياء
اللغة الانجليزية
اللغة العربية
اللغة الفرنسية
علوم الحياة والأرض
أرشيف المدونة
◄
2017
(1)
◄
فبراير
(1)
▼
2014
(23)
◄
مارس
(7)
◄
فبراير
(2)
▼
يناير
(14)
تمارين في الخبر الوراتي
مفهوم الخبر الوراثي
تلخيص درس الإتحاد الأوربي نحو اندماج شامل
موضوع حول التغذية عند الحيوانات العاشبة واللاحمة
موضوع حول أسباب حوادث السير واقتراح بعض الحلول
سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم
بحت حول القفز الطولي
موضوع حول السيدا
نقل الخبر الوراثي أثناء الانقسام غير المباشر
تعلم الانجليزية
بعض دروس الفلسفة
درس الإتصال والاشتقاق
تلخيص شامل لجميع دروس الفلسفة التانية بكالوريا
معلومات يمكن أن تساعدك في الدراسات العليا بالمغرب
◄
2013
(33)
◄
ديسمبر
(33)
0 التعليقات:
إرسال تعليق